تعرفوا على مهنة رياضية يعد فيها الاحتراف مستحيلاً

بي بي سي
توم ميكاتشين بنى حياته بأسرها لتتمحور حول الخيول.. واليوم هو أحد أفضل مدربي العالم بترويض الخيول في عالم أنشأه لهذا الهدف بمزرعته في ولاية تكساس الأمريكية.

توم ميكاتشين-مدرب عالمي بترويض الخيول: هنا تبدأ حكاية ترويض الخيول للمشاركة بمسابقات لإخضاعها.. هذه المنطقة تعد "دولة" الخيول في العالم
مذيعة: توم ميكاتشين بنى حياته بأسرها لتتمحور حول الخيول..  واليوم هو أحد أفضل مدربي العالم بترويض الخيول في عالم أنشأه لهذا الهدف بمزرعته في ولاية تكساس الأمريكية

توم ميكاتشين-مدرب عالمي بترويض الخيول: علمت بأنني سأنجح في هذا المجال، دخلت مجال ترويض الخيول لأن قلبي كان متعلقاً به، كانت تلك نقطة البداية، إلا أن حياتي اليوم متمحورة بالكامل حول هذه الرياضة.
مذيعة: ترويض الخيول يمتد منذ أيام رعاة البقر في أمريكا الشمالية، عندما كانوا يضطرون إلى ترويض الخيول لتساعدهم في رعي الماشية
.
مذيعة: حينها كان مفهوم الحصان المتدرب، يعني مدى طواعيته وقدرته على الاستجابة للأوامر، وأن يغير اتجاه حركته بسرعة وأن ينطلق بسرعة نحو أي بقرة خارجة عن القطيع، وكان يتم ذلك بمدى الضغط الذي يحدثه الراعي على جسم الحصان عبر السرج، واليوم تحولت قدرة التحكم بالحصان إلى رياضة تنافسية في عالم الفروسية
.
توم ميكاتشين-مدرب عالمي بترويض الخيول: ترويض الحصان يتمحور حول تمكن الفارس من التحكم بكل حركة، والحركات الأساسية تتمثل بالتوقف المفاجئ للحصان والدوران والعودة إلى الوراء، ومن وجهة نظري فإن احتراف هذه الرياضة هو أمر مستحيل.

CONVERSATION

0 comments:

إرسال تعليق